عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت: كان رسول الله صلى الله
عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره (مسلم)
وكان يخص العشر الاواخر منها:
إحياء الليل بصلاة التراويح
الاعتكاف: كما ذكرت عائشة رضي
الله عنها في حديث اخر : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف العشر الأواخر من
رمضان حتى توفاه الله تعالى (رواه البخاري.
تحري ليلة القدر، فيها أنزل القرآن، وفيها يفرق كل أمر حكيم، قال
تعالى: {إِنَّا أنزَلناهُ فِي لَيلةٍ مُّبارَكةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْراً مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرسِلِينَ
* رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [الدخان: 3-6].
وقد ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
هي في أوتار العشر الأواخر، أي: إما أن تكون ليلة إحدى وعشرين، أو ليلة ثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين، أو سبع وعشرين، أو تسع وعشرين.
وقد ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
هي في أوتار العشر الأواخر، أي: إما أن تكون ليلة إحدى وعشرين، أو ليلة ثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين، أو سبع وعشرين، أو تسع وعشرين.
اذن فلنحرص على قيام ليلة
القدر
قال صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه مسلم
قال صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه مسلم
0 التعليقات:
إرسال تعليق